في الختام، يمكن أن تكون إدارة الوقت وزيادة إنتاجيتك في العمل أمرًا تحتاج إلى تعلمه وتطبيقه بشكل منتظم. بالتحلي بالتحفيز والتركيز وتنظيم الوقت وتنمية القدرات الشخصية والاستفادة من التقنية وتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية، يمكنك تحقيق نتائج مبهرة في مجال العمل وتحقيق النجاح.
النجاح الوظيفي مهارات العمل الجماعي.. ماهي؟ وكيف يمكن تطويرها؟
حدد مؤشرات الأداء الواضحة التي يمكن قياس تقدمك وتحقيقك للأهداف الفرعية.
احتسب حاجة كل مهمة للوقت والجهد المطلوب لإنجازها وتحديد أولويتها وفقًا لذلك.
قم بحجب أي إشعارات غير مهمة لتقليل التشتت والانشغال الزائد من طرف خارجي.
قبل أن نبدأ في تنظيم وقتنا، من الضروري أن نحدد ما نريد تحقيقه. الأهداف الواضحة تمنحنا اتجاهًا وتساعدنا في التركيز على الأولويات.
ولكن لا مانع من الاستفسار عمّا يجول بخاطرك، خاصةً إذا أبدى المسؤول عن المقابلة الرغبة في الرد على استفساراتك، فلا تتردد في طرحها. ولا تنس الاطلاع على ملفات التعريف بالشركة وتخصصها، والنطاق الجغرافي الذي تغطيه وبعض المعلومات الضرورية عنها؛ حتى تكون ملمًا بتفاصيل الشركة التي ترغب في الانضمام لفريقها، كما سيعزز ذلك من صورتك أمام ممثل الشركة الذي يحاورك.
بالإضافة إلى الرغبة المستمرة في التعلم، بغرض تحسين الأداء بعد تقييمه، والرغبة في التطوير المستمر.
يوفر هذا النوع من الوظائف بعض المرونة، سواء فيما يتعلق بالجدول الزمني للموظف أو مكان العمل أو كليهما، بحيث يمكنك تقسيم وقت العمل خلال اليوم، بشرط إنهاء المهام اليومية المطلوبة منك، فأنت من تحدد جدولك الزمني بمرونة، فقد تنجز المهام نون الوظيفية في ساعتين أو عشر ساعات.
عندما ننجز مهامنا ونحقق أهدافنا، نشعر بالرضا والإنجاز، وهذا يحسن من حالتنا النفسية والعاطفية.
أطول وأقصر: يفيد هذا التقسيم بصورة كبيرة في وضع جدولك الزمني، بحيث تتمكن من معرفة الوقت التقديري لكل مهمة.
إدارة الوقت تمنحنا شعورًا بالتحكم والسيطرة على حياتنا، مما يعزز الرضا الشخصي.
من المهم معرفة سبب عدم شعور الموظفين بالتحفيز، ثم يجب تقديم حلول للمشكلة، مثل أن يتم إقامة فعاليات وأنشطة لبناء روح الفريق، وتقديم فرص التطوير الوظيفي، وعرض مكافآت مادية وتنويع مهام العمل.
وإن الشركة المدارة جيدًا هي الشركة التي تعرف ما هي المشكلات الأكثر شيوعًا وكيف يمكن العثور بسرعة على الحلول التي تناسب الجميع ولا تتداخل مع سير العمل. إليك بعض الأمثلة على التحديات الأكثر شيوعًا الموجودة في مكان العمل:[٣] [٤] [٥] [٦] [٧]